mohammedalsobhi@
ارتفعت أسعار الأرز المصري بنسبة 15%، رغم منافسة العروض الرمضانية التي أطلقتها عدد من المراكز التجارية في السعودية، وذلك مقارنة بشهر رمضان الماضي.
وظهرت الزيادة في العبوة زنة خمسة كيلوغرامات، ووصلت أسعارها بين 34-37 ريالا، مقابل أسعار راوحت بين 24-26 ريالا العام الماضي، وذلك برغم الاستقرار في أسعار باقي أنواع الأرز في الفترة الماضية، التي استقرت بين 33-36 ريالا لنفس العبوة، تماشيا مع موجة الانخفاض العالمية التي تشهدها أسواق الأرز في الآونة الأخيرة.
من جهته، قال نائب رئيس لجنة تجارة المواد الغذائية بغرفة تجارة وصناعة جدة الدكتور واصف الكابلي: «جميع أنواع الأرز معرضة للارتفاع والانخفاض تبعا للموسم الخاص به، وذلك لارتباط السوق بالعرض والطلب، فإذا كان المعروض أكثر من الطلب فمن الطبيعي أن تنخفض الأسعار، على عكس ما هو حاصل الآن في الأرز المصري، الذي يعتبر من أنواع الأرز التي يرتفع عليها الطلب وينخفض فيها المعروض؛ لذا قد يكون ذلك هو أحد الأسباب التي أدت إلى ارتفاع سعر السلعة، وذلك على العكس من استقرار باقي أسعار الأرز؛ ما يدل على توازن العرض مقابل الطلب؛ الأمر الذي يسهل على التاجر البيع، وعلى المستهلك الشراء؛ بسبب هذا الاستقرار في الأسعار».
يذكر أن أسعار أنواع الأرز المختلفة تشهد استقرارا، وذلك لفرض مجلس المنافسة عددا من العقوبات على بعض شركات استيراد الأرز؛ لفرضها حدا أدنى للأسعار في ما بينها.
ارتفعت أسعار الأرز المصري بنسبة 15%، رغم منافسة العروض الرمضانية التي أطلقتها عدد من المراكز التجارية في السعودية، وذلك مقارنة بشهر رمضان الماضي.
وظهرت الزيادة في العبوة زنة خمسة كيلوغرامات، ووصلت أسعارها بين 34-37 ريالا، مقابل أسعار راوحت بين 24-26 ريالا العام الماضي، وذلك برغم الاستقرار في أسعار باقي أنواع الأرز في الفترة الماضية، التي استقرت بين 33-36 ريالا لنفس العبوة، تماشيا مع موجة الانخفاض العالمية التي تشهدها أسواق الأرز في الآونة الأخيرة.
من جهته، قال نائب رئيس لجنة تجارة المواد الغذائية بغرفة تجارة وصناعة جدة الدكتور واصف الكابلي: «جميع أنواع الأرز معرضة للارتفاع والانخفاض تبعا للموسم الخاص به، وذلك لارتباط السوق بالعرض والطلب، فإذا كان المعروض أكثر من الطلب فمن الطبيعي أن تنخفض الأسعار، على عكس ما هو حاصل الآن في الأرز المصري، الذي يعتبر من أنواع الأرز التي يرتفع عليها الطلب وينخفض فيها المعروض؛ لذا قد يكون ذلك هو أحد الأسباب التي أدت إلى ارتفاع سعر السلعة، وذلك على العكس من استقرار باقي أسعار الأرز؛ ما يدل على توازن العرض مقابل الطلب؛ الأمر الذي يسهل على التاجر البيع، وعلى المستهلك الشراء؛ بسبب هذا الاستقرار في الأسعار».
يذكر أن أسعار أنواع الأرز المختلفة تشهد استقرارا، وذلك لفرض مجلس المنافسة عددا من العقوبات على بعض شركات استيراد الأرز؛ لفرضها حدا أدنى للأسعار في ما بينها.